اللهم صلي على محمد وآل محمد
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اروع ماكتب عن الوفاء
الــوفـــــــــــاء
صفة جميلة وخلقً كريم ينبغي على كل انسان أن يتحلى به،
وهوالإخلاص ،الذي لا غدر فيه ولا خيانة ،وهو البذل والعطاء بلاحدود ،
و تذكّر للــــود ، ومحافظة على العــــــــهد .
والوفاء الحقيقي لا يأتي إلا من قلبٍ طاهر، تدفعه النيه الطيبة الخالصة..
و هو صفة من صفات [ الله تعالى ]،"إن الله اشترى من المؤمنين أنفسهم وأموالهم بأن لهم الجنة يقاتلون في سبيل الله فيقتلون ويقتلون وعداً عليه حقا في
التوراة والإنجيل والقرآن ومن أوفى بعهده من الله"(التوبة: 111 )
صهيل الوفاء
الصداقة صورة راقية من صور التفاعلات الاجتماعية
بين أفراد المجتمع..،
كونها حاجة انسانية وضرورية فيما لو وجدت
(بمفهومها الحقيقي)
الخالية من أي مصالح ومطامع خبيثه يدفعها احياناً النفاق ،
ننمي شخصياتنا لتصبح قادرة على اجتذاب الناس لخلق
(صورة للوفاء) وكم هو رائع ان نعتاد بصداقاتنا في قولنا على (كلمةالوفاء)
ولــــ/ـــكن
الاروع من ذلك..ان نعيش هذه الكلمه بكل جوارحنا واخلاصنا..،
و بكل ما نملك من صدق لا زيف ولانفاق ،
حينها نعلم اننا كونا صداقات اساسها الوفاء الحقيقي
وجـــع الــــوفاء
صديق منافق : يتصنع الوفاء ، يتعمد احراجك ،
تتمنى له...الخـــــير
ويحسدك!!
صــوره من ضــعــف الـــوفاء
ومن صور الوفاء التي بدأ يلمس الفرد ضعف الوفاء بها
للوالدين الأب والأم اللذان أنفقا حياتهما ومالهما
وجهدهما في سبيل إسعاد أولادهم
فما النتيجة ؟!؟
يكونان محبوبان ماداما بصحة وعافية يذهبان ويأتيان وينفقان
أما إذا كبرا أو افتقرا واحتاجا أو مرضا فيصبحان عبئاً ثقيلاً، !!
يحرص والعياذ بالله كل ولد أن يتنصل من خدمتهم ويدفعهم إلى الآخر،!!
أو قد يكون مصيرهم في النهاية إلى دور الرعاية الاجتماعية!!(وبالوالدين احسانا)
نـــــثر في الـــــوفـــاء
أبـحـرتُ في عـالـم ِالحــبِ ابــحـثُ عـن دواء
فوجدتُ جرحا نازفا في كل ِقلبٍ ذي سخاء
تـُبادلُ المحبوبَ حبا ً خالصا ً ليسَ ينقصهُ الوفاء
وتكتب ُ فيه النثرَ والشعرَ بقافيةٍ على بحر ِالحداء
تعيشُ على أمال ٍ ومُنا ًوأحلام ٍ يُخالجها الحياء
تبيتُ في شوق ٍ لرؤيته ِ قريبا ًإذا ما حان اللقاء نداء
ويـُخالُ لها بدرا ً يعانقها إذا ماشع نورٌ في السماء
ترجي الوفاءَ وتريدُ منهُ العـيشَ دومـا ًفـي رخـاء
مما راق لي
للوالدين الأب والأم اللذان أنفقا حياتهما ومالهما
وجهدهما في سبيل إسعاد أولادهم
فما النتيجة ؟!؟
يكونان محبوبان ماداما بصحة وعافية يذهبان ويأتيان وينفقان
أما إذا كبرا أو افتقرا واحتاجا أو مرضا فيصبحان عبئاً ثقيلاً، !!
يحرص والعياذ بالله كل ولد أن يتنصل من خدمتهم ويدفعهم إلى الآخر،!!
أو قد يكون مصيرهم في النهاية إلى دور الرعاية الاجتماعية!!(وبالوالدين احسانا)
نـــــثر في الـــــوفـــاء
أبـحـرتُ في عـالـم ِالحــبِ ابــحـثُ عـن دواء
فوجدتُ جرحا نازفا في كل ِقلبٍ ذي سخاء
تـُبادلُ المحبوبَ حبا ً خالصا ً ليسَ ينقصهُ الوفاء
وتكتب ُ فيه النثرَ والشعرَ بقافيةٍ على بحر ِالحداء
تعيشُ على أمال ٍ ومُنا ًوأحلام ٍ يُخالجها الحياء
تبيتُ في شوق ٍ لرؤيته ِ قريبا ًإذا ما حان اللقاء نداء
ويـُخالُ لها بدرا ً يعانقها إذا ماشع نورٌ في السماء
ترجي الوفاءَ وتريدُ منهُ العـيشَ دومـا ًفـي رخـاء
مما راق لي
لا شك اننا نحمل القلب و العقل
القلب يوغل في المحبة والوفاء
وعقل يوغل حباً لكل عزيز سواء كان غائب ام حاضر فالوفاء هو من يدفعك ان تحويه لا ارادياً
تحياتي اليكم ازفها بكل إخلاص ومودة
والى اللقاء