الموضوع للامانه منقول ونظرا لاهميته حبيت ان تتطلعوا عليه لتعم الفائدة على الجميع ..
لقد درجت العادة في المجتمعات الشرقية وبعض المجتمعات الأخرى أن يُطلق اسم الجد أو الجدّة أو العم أو العمة على المولود الجديد وفقا لتقاليد متّبعة عبر زمن دون الأخذ بالاعتبار أن هذا الاسم قد لا يتلائم مع تاريخ ميلاده مع ما يستتبع ذلك من انعكاسات لجهة الحظ السيء أو الجيد على هذا المولود . فلو أدركنا هذه المسائل وتخظينا التقاليد واعتمدنا الطرق العلمية التي أثبتت وجودها منذ آلاف السنين وتأكدت فعاليتها ، فهنا يعود القرار إلينا ووفق قناعة كلّ منّا باختيار ما يرتئي من اسم لهذا المولود .
فإما أن نتّبع التقاليد وإما أن نلجأ إلى دراسة الاسم وفقا لطريقة مغزى الأعداد السحرية للأرقام التي تأتي باختيار الاسم الذي يتناسب مجموعه مع مجموع تاريخ الميلاد لضمان الحظ الأوفر لهذا المولود .
ولتأكيد أهمية الاسم في حياتنا فاننا سنورد بعض الأمثلة التي تتناول بعض الشخصيات والزعماء المعروفين .
فالزعيم الامريكي السابق جيمي كارتر والذي ولد في (1/10/1924م.) أي ان مجموع تاريخ ميلاده يساوي الرقم (9) ، ومجموع اسمه يساوي الرقم (9) ، وهذا يعني ان هناك تناسقا ايجابيا بين ميلاده واسمه ، ومعلوم أنه وصل إلى مركز الرئاسة في الولايات المتحدة ولا زال حتى أيامنا هذه يحافظ على موقعه السياسي في الحياة السياسية الأمريكية . وما يذكر هنا أن اسم الرئيس كارتر الحقيقي هو (جيمس آورل كارتر) (James Earl Carter) ، ولم يكن هنا مجموعه متناسقا مع تاريخ ميلاده فجرى تحريفه حتى أصبح (جيمي) (Jimmy) وهذا ما ساعده كثيرا في النجاح .
وكذلك رئيسة وزراء بريطانيا السابقة (مارغريت تاتشر) وهي من مواليد (13/10/1925م.) ، ويعني مجموع تاريخ ميلادها الرقم (4) ، وكذلك مجموع اسمها يساوي ايضا الرقم (4) ، فقد كان لهذا التناسق الإيجابي بينهما الفضل في نجاحها المعروف في حياتها السياسية والخاصة .
أما نابليون بونابرت والذي يُكتب اسمه الحقيقي (Napoleon Buonaparte) فقد كان هذا الاسم متناسقا في مجموعه مع مجموع تاريخ ميلاده أي الرقم (5) للاسم كذلك بالنسبة لميلاده ، وقد كان كما هو معروف ناجحا في كافة الميادين التي خاضها ، غير أنه في آخر حياته قد عمد إلى إزالة حرف الـ (U) من اسم عائلته بحيث أصبح مجموع الاسم عنده يساوي الرقم ( ، وقد غاب التناسق بين مجموع تاريخ الميلاد ومجموع الاسم عنده أي الرقم (5) للميلاد والرقم (89) للاسم ، وكان ذلك بداية النهاية لهذه الشخصية التاريخية ، وقد خسر حربه المعروفة وتمّ نفيه غداة تحريفه الخاطىء لاسم عائلته ، إذ أن الرقم ( الذي أصبح يساوي مجموع اسمه إنما يدل على الثورة ، الفوضى ، النزاع مع عدالة البشر وكذلك يشير إلى النهاية المأساوية في الحياة
لقد درجت العادة في المجتمعات الشرقية وبعض المجتمعات الأخرى أن يُطلق اسم الجد أو الجدّة أو العم أو العمة على المولود الجديد وفقا لتقاليد متّبعة عبر زمن دون الأخذ بالاعتبار أن هذا الاسم قد لا يتلائم مع تاريخ ميلاده مع ما يستتبع ذلك من انعكاسات لجهة الحظ السيء أو الجيد على هذا المولود . فلو أدركنا هذه المسائل وتخظينا التقاليد واعتمدنا الطرق العلمية التي أثبتت وجودها منذ آلاف السنين وتأكدت فعاليتها ، فهنا يعود القرار إلينا ووفق قناعة كلّ منّا باختيار ما يرتئي من اسم لهذا المولود .
فإما أن نتّبع التقاليد وإما أن نلجأ إلى دراسة الاسم وفقا لطريقة مغزى الأعداد السحرية للأرقام التي تأتي باختيار الاسم الذي يتناسب مجموعه مع مجموع تاريخ الميلاد لضمان الحظ الأوفر لهذا المولود .
ولتأكيد أهمية الاسم في حياتنا فاننا سنورد بعض الأمثلة التي تتناول بعض الشخصيات والزعماء المعروفين .
فالزعيم الامريكي السابق جيمي كارتر والذي ولد في (1/10/1924م.) أي ان مجموع تاريخ ميلاده يساوي الرقم (9) ، ومجموع اسمه يساوي الرقم (9) ، وهذا يعني ان هناك تناسقا ايجابيا بين ميلاده واسمه ، ومعلوم أنه وصل إلى مركز الرئاسة في الولايات المتحدة ولا زال حتى أيامنا هذه يحافظ على موقعه السياسي في الحياة السياسية الأمريكية . وما يذكر هنا أن اسم الرئيس كارتر الحقيقي هو (جيمس آورل كارتر) (James Earl Carter) ، ولم يكن هنا مجموعه متناسقا مع تاريخ ميلاده فجرى تحريفه حتى أصبح (جيمي) (Jimmy) وهذا ما ساعده كثيرا في النجاح .
وكذلك رئيسة وزراء بريطانيا السابقة (مارغريت تاتشر) وهي من مواليد (13/10/1925م.) ، ويعني مجموع تاريخ ميلادها الرقم (4) ، وكذلك مجموع اسمها يساوي ايضا الرقم (4) ، فقد كان لهذا التناسق الإيجابي بينهما الفضل في نجاحها المعروف في حياتها السياسية والخاصة .
أما نابليون بونابرت والذي يُكتب اسمه الحقيقي (Napoleon Buonaparte) فقد كان هذا الاسم متناسقا في مجموعه مع مجموع تاريخ ميلاده أي الرقم (5) للاسم كذلك بالنسبة لميلاده ، وقد كان كما هو معروف ناجحا في كافة الميادين التي خاضها ، غير أنه في آخر حياته قد عمد إلى إزالة حرف الـ (U) من اسم عائلته بحيث أصبح مجموع الاسم عنده يساوي الرقم ( ، وقد غاب التناسق بين مجموع تاريخ الميلاد ومجموع الاسم عنده أي الرقم (5) للميلاد والرقم (89) للاسم ، وكان ذلك بداية النهاية لهذه الشخصية التاريخية ، وقد خسر حربه المعروفة وتمّ نفيه غداة تحريفه الخاطىء لاسم عائلته ، إذ أن الرقم ( الذي أصبح يساوي مجموع اسمه إنما يدل على الثورة ، الفوضى ، النزاع مع عدالة البشر وكذلك يشير إلى النهاية المأساوية في الحياة