شيبة يمشي بالمدينة
عالفراق الله يعينه
ناره وسط اليوف تسعر
وأحزان ابصدره رهينة
يشتكي مُر الأقارب
مابطى مشيك ياعقارب
ويناظر الساعة ابيمينه
استعجلك ياوقتي إمشي
بكرة بس ينشال نعشي
يبطّل قلبي من أنينه
بيذكر الجاحد خطاه
وكم أبخل في عطاه
ولو عطى ما يوفي دينه
جالسن آنا اعلى سِيفي
آنا وقليبي ونزيفي
بنبقى دايم ناطرينه
لا حشى ما أدعي بصلاتي
وأنت في اسمك حياتي
يامنى القلب وضنينه
بكل ضيقة وكل شدة
آنا لي الله وحده
ولو غدت روحي حزينة
بكرة ياوليدي قريب
مثلي تبقى كالغريب
تايهن من دون مينا
بتذكر إني كنت أصلك
أرتجي قربك ووصلك
منشغل عني بزينة
كان باقي بك طيبة
تذكر أنه لك شيبة
نسته دنياه وبنينه
ذكريات العمر لحظة
شفتها وبقليبي نبضة
لخصت همي ابسنينه .
عالفراق الله يعينه
ناره وسط اليوف تسعر
وأحزان ابصدره رهينة
يشتكي مُر الأقارب
مابطى مشيك ياعقارب
ويناظر الساعة ابيمينه
استعجلك ياوقتي إمشي
بكرة بس ينشال نعشي
يبطّل قلبي من أنينه
بيذكر الجاحد خطاه
وكم أبخل في عطاه
ولو عطى ما يوفي دينه
جالسن آنا اعلى سِيفي
آنا وقليبي ونزيفي
بنبقى دايم ناطرينه
لا حشى ما أدعي بصلاتي
وأنت في اسمك حياتي
يامنى القلب وضنينه
بكل ضيقة وكل شدة
آنا لي الله وحده
ولو غدت روحي حزينة
بكرة ياوليدي قريب
مثلي تبقى كالغريب
تايهن من دون مينا
بتذكر إني كنت أصلك
أرتجي قربك ووصلك
منشغل عني بزينة
كان باقي بك طيبة
تذكر أنه لك شيبة
نسته دنياه وبنينه
ذكريات العمر لحظة
شفتها وبقليبي نبضة
لخصت همي ابسنينه .