[b]مبادرات :
تزوج أعرابي على كبر سنه فعوتب على مصير أولادة القادمين
فقال : أبا درهم باليتم قبل ن يبادروني بالعقوق .
مراقبة لصيقة :
حضر إعرابي صفوة هشام بن عبد الملك فبينما هو يأكل إذ تعلقت شعرة بلقمة الأعرابي
فقال له هشام : عندك شعر في
لقمتك ياأعرابي !! فقال : وإنك لتلاحظني ملاحظة من يرى الشعرة في لقمتي !!!
والله لا أكلت عندك أبدا ً وخرج وهو
يقول : والموت خير من زيارة باخلٍ يلاحظ أطراف الأكل على عمد ٍ ,,
مديح بما يشبه الذم :
حكى الأصمعي قال : كنت أسير في أحدى شوارع الكوفة وإذا بإعرابي
يحمل قطعة من القماش فسألني أن أدله على خياط قريب فأخذته إلى خياط يدعى ( زيدا ً )
وكان أعورا ً فقال الخياط : والله لأخيطنه خياطةً ً لاتدري إقباء هو أم دراج
فقال الأعرابي : والله لأقولن فيك شعرا ً لاتدري أمدحٌ هو أم هجاء .
فلما أتمالخياط الثوب أخذه الأعرابي ولم يعرف هل يلبسه على أنه قباء أو دراج !
فقال في الخياط هذا الشعر : خاط لي زيد قباء ليت عينيه سواء
فلم يدرِ الخياط أدعاء له أم دعاءٌ عليه ,,
سرك في بير :
انفرد الحجاج يوما ً عن عسكره فلقي أعرابيا ً فقال : ياوجه العرب كيف الحجاج ؟
فقال : الظالم الغاشم فقال : فهل شكوته لي عبد الملك فقال : لعنه الله أظلم منه وأغشم ,
وأحاط به العسكر فقال أركبوا البدوي فسأل عنه فقالوا : هو الحجاج فركض من الفرس خلفه
وقال ياحجاج قال : مالك ! قال : السر الذي بيني وبينك لايطلع عليه أحد فضحك وخلاه [/b],,
تزوج أعرابي على كبر سنه فعوتب على مصير أولادة القادمين
فقال : أبا درهم باليتم قبل ن يبادروني بالعقوق .
مراقبة لصيقة :
حضر إعرابي صفوة هشام بن عبد الملك فبينما هو يأكل إذ تعلقت شعرة بلقمة الأعرابي
فقال له هشام : عندك شعر في
لقمتك ياأعرابي !! فقال : وإنك لتلاحظني ملاحظة من يرى الشعرة في لقمتي !!!
والله لا أكلت عندك أبدا ً وخرج وهو
يقول : والموت خير من زيارة باخلٍ يلاحظ أطراف الأكل على عمد ٍ ,,
مديح بما يشبه الذم :
حكى الأصمعي قال : كنت أسير في أحدى شوارع الكوفة وإذا بإعرابي
يحمل قطعة من القماش فسألني أن أدله على خياط قريب فأخذته إلى خياط يدعى ( زيدا ً )
وكان أعورا ً فقال الخياط : والله لأخيطنه خياطةً ً لاتدري إقباء هو أم دراج
فقال الأعرابي : والله لأقولن فيك شعرا ً لاتدري أمدحٌ هو أم هجاء .
فلما أتمالخياط الثوب أخذه الأعرابي ولم يعرف هل يلبسه على أنه قباء أو دراج !
فقال في الخياط هذا الشعر : خاط لي زيد قباء ليت عينيه سواء
فلم يدرِ الخياط أدعاء له أم دعاءٌ عليه ,,
سرك في بير :
انفرد الحجاج يوما ً عن عسكره فلقي أعرابيا ً فقال : ياوجه العرب كيف الحجاج ؟
فقال : الظالم الغاشم فقال : فهل شكوته لي عبد الملك فقال : لعنه الله أظلم منه وأغشم ,
وأحاط به العسكر فقال أركبوا البدوي فسأل عنه فقالوا : هو الحجاج فركض من الفرس خلفه
وقال ياحجاج قال : مالك ! قال : السر الذي بيني وبينك لايطلع عليه أحد فضحك وخلاه [/b],,